بعد تصدر هشتاق #جريمة_المهبولة الاعلام الكويتي يعيد جريمة #فرح_حمزة_اكبر لصدارة تويتر

بعد تصدر هشتاق #جريمة_المهبولة الاعلام الكويتي يعيد جريمة #فرح_حمزة_اكبر لصدارة تويتر
بعد تصدر هشتاق #جريمة_المهبولة الاعلام الكويتي يعيد جريمة #فرح_حمزة_اكبر لصدارة تويتر

جريدة البوكس نيوز – أعادت جريمة المهبولة التي وقعت صباح اليوم الاثنين في الكويت جريمة فرح حمزة اكبر على واجهة الإعلام الكويتي الأمر الذي جعلها تتصدر تويتر.

الجريمتان اثارتا الرأي العام الكويتي بشكل كبير ودفع النشطاء لتدشين الهاشتاقات والأوسمة التي تطالب بالإسراع بإعدام القتلة ليكونوا عبرة لغيرهم ممن قد تسول له نفسه ارتكاب جرم بحق الأرواح البشرية.

تفاصيل جريمة المهبولة

 

وقعت جريمة المهبولة اليوم الاثنين وكانت بمثابة الصدمة والفاجعة للكويتيين الذين شعروا بالخوف والرعب جراء تلك الواقعة.

ووفقًا لوسائل الاعلام الكويتية فإن الشرطة تلقت بلاغا عن وجود تهجم في منزل القاتل وتبين للشرطة أن المقتولة أم جراء طعنة قاتلة.

واشتبهت الشرطة بأبناء المغدورة الأربعة لكن جميعهم نفوا الشبهة كما نفوا معرفة الجاني “القاتل” وأثناء التحقيقات الأولية مع الابناء هرب القاتل من بينهم.

وعلى الفور عممت الشرطة أوصاف مرتكب الجريمة وهو ابن المغدورة، للقبض عليه وتسليمه لمركز الشرطة قبل ان يهرب أو يرتكب جريمة أخرى.

 

 

دقائق معدودة وفقًا لوسائل الاعلام الكويتية، قبل أن يتلقى مركز الشرطة بلاغا اخر بوجود جريمة قتل في الطريق الفاصل بين منطقتي أبو حليفة والمهبولة.

فورًا توجهت دورية من مركز الشرطة لموقع الحدث ليتبين أن المقتول عسكري يعمل في دوريات المرور وقد توفي نتيجة طعنات قاتلة بالسكين.

وتبين لدورية الشرطة أن القاتل سرق سلاح الشرطي وفر هاربًا من المكان وبعد التعرف على صورة القاتل تبين أنه القاتل المطلوب الذي قام بقتل أمه.

وزارة الداخلية الكويتية أصدرت بيانًا على حسابها في تويتر أكدت فيه وفاة رجل الأمن “أثناء تأدية عمله بعد تلقيه عدة طعنات”.

وأشارت الداخلية إلى أن قوات الأمن حاصرت القاتل الذي بادر بإطلاق النار على قوات الامن التي ردت عليه واصابته بالرصاص.

وذكرت وسائل الاعلام الكويتية أن القاتل يحمل الجنسية السورية وقد توفي عقب إلقاء القبض عليه بتهمة قتل شرطي.

وأكد مصدر أمني لصحيفة القبس الكويتية أن المتهم توفي جراء إصابته بهبوط حاد في الدورة الدموية إثر الطلقات النارية التي أصابته أثناء تبادل النيران مع رجال القوات الخاصة، لحظة القبض عليه”.

جريمة فرح حمزة اكبر

 

جريمة المهبولة أو جريمة قاتل الشرطي أعادت إلى الأذهان جريمة فرح حمزة اكبر التي وقعت في نهار شهر رمضان المبارك 2021

حيث قتلت الفتاة فرح على يد شابٌ تبين أنه “رجل عسكري” ادعى رغبته بالزواج من أختها الا أن أهلها رفضوا زواج ابنتهم منه.

وفي تلك الواقعة كان “الرجل العسكري” يستغل منصبه للحصول على معلومات كاملة عن فرح وعائلتها وكان يرسل اليهم التهديدات بين فترة وأخرى.

وقبل الجريمة بأيام تقدمت شقيقة فرح التي تعمل محامية برفع قضية تحرش وتهديدات بالقتل ضد عائلتها الا ان الداخلية تحققت من الرجل ثم افرجت عنه.

وبسبب عدم توبيخ الرجل واصل تهديداته ضد المحامية وشقيقتها وعائلتها بالقتل والتعذيب النفسي المستمر والمتواصل حتى وقعت الجريمة.

وذكرت وسائل اعلام الكويت أن “الرجل العسكري” في نهار رمضان كان يراقب تحركات سيارة فرح واتصل بها ليهددها بشكل مستمر ليزرع الخوف والرعب في قلب العائلة.

وأشارت إلى أن الرجل راقب تحرك سيارة فرح وقام باصطدام السيارة واستل سكينه وقام بطعن الفتاة في صدرها طعنة قاتلة.

وقام القاتل وفقًا لوسائل الاعلام الكويتية بنقل جثمان فرح الى مستشفى سالم الصباح والقى جثتها وفر من المكان مسرعًا.

وفي تلك اللحظة شاهدت كاميرات المراقبة الواقعة وتحرك رجال الامن الكويتيين وقاموا بملاحقة القاتل والقاء القبض عليه في وقت قياسي.

وتصدرت جريمة سالم الصباح ووسم فرح حمزة اكبر منصات التواصل في الكويت وقت الجريمة وطالب الجميع بضرورة تنفيذ حكم الاعدام على القاتل.

ولم يتم تنفيذ حكم الاعدام رغم أن القاتل اعترف بجريمته وكان قاصدًا عملية القتل وها هي تتكرر الجريمة بطريقة أخرى وبأشخاص جدد.

وفور الاعلان عن جريمة المهبولة وجريمة قاتل الشرطي في الكويت هاجم النشطاء وزير الداخلية والعدل في الكويت مطالبين باستقالته.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: لا يمكنك نسخ المقالة